ويُصنف علماء النفس العوامل المؤدية إلى الضغوط إلى أربعة أنواع:
الضغوط الاجتماعية والمادية: إن العلاقات الاجتماعية تتطلب الوقت والجهد والاستعداد لدى الفرد من أجل الانخراط بنجاح في تلك العلاقات وتحمله ما يترتب عليه من تبعات مادية ووقت.
الضغوطات مكوِّن أساسي من مكونات الحياة، فتعلَّم منهجية التعامل السليم معها، وتبنَّى طريقة التفكير الإيجابية، بحيث تنظر إلى مشكلات الحياة على أنَّها تحديات لاستخراج أفضل ما لديك من أفكار ومشاريع خلَّاقة، ولا تمل من المحاولات المتكررة لبلوغ أهدافك؛ فوراء كل محاولة فاشلة درس يعلِّمك وتجربة تصقلك على الصعيد الشخصي.
اسأل نفسك: "ما هي المهام التي تهدر عليها وقتك وطاقتك خلال اليوم؟"؛ حيث يهدر معظم البشر وقتهم في تنفيذ المهام غير الهامة وغير العاجلة مثل تصفُّح الإنترنت، والتحدث إلى الهاتف، في حين يهملون تنفيذ المهام الهامة وغير العاجلة؛ مثل تعلُّم اللغة الإنكليزية، والمطالعة، وتعلُّم البرمجة، وبناء مشروع خاص، وتحسين العلاقة مع عائلتك، وما إلى ذلك؛ حيث يجب أن يكون أغلب وقتك مخصصاً لتنفيذ المهام الهامة وغير العاجلة فهي المسؤولة عن خلق مستقبل نور الإمارات باهر لك.
جرب برامج المساعدة الذاتية، والتي تحتوي على كورسات تأمل ويقظة ذهنية، تمارين عملية لتعزيز صحتك النفسية، بالاضافة لمعلومات عن الاضطرابات النفسية والشخصية
العلاقات العائلية المضطربة يمكن أن تكون مصدرًا مستمرًا للتوتر. الصراعات مع الوالدين، الأطفال، أو الشريك قد تؤدي إلى ضغوط نفسية نتيجة التفاعلات السلبية المستمرة.
التفكير المبالغ به بعدة أمور في الوقت ذاته، مع فقدان القدرة على التوقف عن التفكير بتلك الأمور.
المسؤوليات الزائدة قد تؤدي إلى الشعور بالإرهاق والتوتر نتيجة الضغوط المستمرة لتلبية التوقعات.
البدء في محاولة حل المشاكل الشخصية والتغلب عليها، من خلال طلب استشارة الأصدقاء، أو أحد أفراد العائلة.
كن حازما في اتخاذ القرارات، أو رفض الأشياء التي تسبب لك الضغط النفسي.
هى من الضغوط الأكثر انتشاراً وشيوعاً بين أنواع الضغط الثلاثة والمتسبب فيها أو بمعنى أدق مثيراتها تتمثل فى متطلبات الحياة اليومية وضغوطها التى يواجهها الجميع بدون استثناء.
كما يمكن تصنيف أنواع الضغط النفسي وفقاً للمدة الزمنية التي يحدث بها، ويكون كالتالي:
يعرف الضغط النفسي بأنه الاضطراب والتوتر العاطفي أو النفسي أو نور الإمارات السلوكي الناتج عن أي حدث أو فكر يؤدي إلى الإحباط أو الغضب أو العصبية.
اختلاف سلوكيات الطعام، فالبعض قد يتناول معدلات أكبر من المعتاد، والآخر قد يتناول معدلات أقل.